الدرينى للصحف وقناة الحرة : لم أقدم نفسي كزعيم لشيعة مصر وأرفض ذلك وأعتبر نفسي ناشطا, وأؤكد انه لا يوجد زعيم لشيعة مصر ولا كيان يعبر عنهم ومجلسنا إطارا للسادة الأشراف
الدرينى يحذر مما يتعرض له السادة الأشراف في سيناء حاليا معربا عن مخاوفه من حدوث إنتفاضة كما حدث في قنا بصعيد مصر عام 1997 الشهيرة
نفى السيد محمد الدرينى – أمين المجلس الأعلى لرعاية آل البيت- وجود أزمة حاليا في المجلس الأعلى لرعاية آل البيت بسبب حصر نشاطه لصالح الملف الشيعي على حساب ملف السادة الأشراف وبما أضره, أو وجود ضغوط من المعتقلين السياسيين الذين ينتمون إلى السادة الأشراف ورغبتهم في عدم تحدث المجلس باسم الشيعة حفاظا على قضايا 6 ملايين مواطن مصري ينتمون إلى الأشراف في مصر.
وقال الدرينى ل "صوت الأمة" ردا على أسئلتها انه لم يتلقى من اى معتقل سيأسى طلبا بهذا الشأن وأن كل الذي حدث هو إعادة فتح القضية التي أثيرت قبل عام تقريبا وكشفنا عنها - وتثار بين وقت وآخر - حيث يعتقد بعض السادة الأشراف أن تناول المجلس الأعلى لرعاية آل البيت لقضية الشيعة وتصديه ودفاعه عنهم أدى إلى ضياع حقوق السادة الأشراف وتقديم صك للخصوم في الحكم للتحريض ضد السادة الأشراف باعتبارهم شيعة كفار لا ينظر في قضاياهم والعمل على عدم حلها ورفع شعار مشكلة لكل حل لقضايا الأشراف تقربا إلى الله(!!!).وبنفس القدر من عناصر محسوبة على الحالة الشيعية بالإضافة إلى الوجود التقليدي المحرض ممثلا في الوهابية وكل من خرج من عباءتها.
وأكد الدرينى أن المجلس لم يكن إطارا للشيعة بالشكل الذي يضمن تنظيمهم وحشدهم وتوزيع الأدوار على تجمعاتهم وقياداتهم وتحصيل الاشتراكات الشهرية وإنما انحصر دوره في التصدي لحملات التحريض والتكفير والمطالبة بحقهم في التعبد وإنشاء دور العبادة ورفع درجة الوعي لدى الشعب بالشيعة بعد أن أصبح التشيع لآل سيدنا محمد(صلى الله عليه وآله وسلم) تهمة تلاحق من يحملون في شهادات أنسابهم أئمة آل البيت (عليهم السلام) وكل من يقترب أو يكشف تاريخا يخجل العقلاء من أحداثه حيث ظلموا آل البيت وقتلوا وعذبوا وشردوا ونكل بخير خلق الله على يد أهل الغدر من الأولين والأوفياء لهم من الحاليين"الغدر بأهل الوفاء غد والوفاء لأهل الغدر غدر".
وأضاف الدرينى : سبق وان كررت اننى لست زعيما لشيعة مصر ولا يوجد أحد يحترم نفسه يدعى ذلك , وأطالب الجميع بالتعامل معي باعتباري ناشطا ولست زعيما لكيان ناطق باسم الشيعة أو زعيما لشيعة مصر وما يطالب به البعض الآن من الأشراف يهدف إلى الحفاظ على مصالح السادة الأشراف وحقوقهم وحرياتهم وحقهم في عدم ازدرائهم أو التحريض ضدهم أو تكفيرهم وهذا من حقهم وأتفهم ذلك تماما وقدا تفقنا على تحدث المجلس باسم السادة الأشراف فقط كما جاء فى أسباب إعلانه نهاية التسعينات في مؤتمر"البراسي" في الصعيد الأعلى.
وكشف الدرينى لقناة "الحرة" عن الجهات التي قامت بضرب مواقع المجلس على شبكة الانترنت حاليا وفى السابق متهما الوهابية والسلطات المصرية بممارسة هذا السلوك الذي يتعارض مع أبجديات الحقوق الإنسانية, وتناول حجم الانتهاكات التي تعرض لها منذ ما قبل اعتقاله وحتى الإفراج عنه بعد قضاء 15 شهر في معتقلات مبارك.
وتعليقا على ما يتعرض له الهاشميون في اليمن قال الدرينى لصحيفة "المصري اليوم": هناك هجمة شرسة تستهدف السادة الأشراف وحقوقهم وسوف يشارك المجلس بصفته إطارا للسادة الأشراف في التصدي للحملات التي يتعرض لها السادة الأشراف , وأكد أن المجلس انسحب من تجمع السادة الأشراف الذي يحظى بدعم الجماهيرية الليبية قبل شهور وتنبأ في رسالة بعث بها إلي القذافي في حينها بما يحدث الآن وخطورته على قضية السادة الأشراف وتحميل المسؤولية للضاربين في الأرض بدون هدى.
وحذر الدرينى مما يتعرض له السادة الأشراف في سيناء حاليا (أولاد سعيد) معربا عن مخاوفه من حدوث انتفاضة كما حدث في قنا بصعيد مصر عام 1997 الشهيرة .
ومن المقرر أن يصدر المجلس بيانا شاملا أول الأسبوع القادم بإذن الله وسيوجه خطابا إلى الأمة يدعوا أبنائها المخلصين لوحدة صفوفهم لمواجهة المخاطر التي تتهدد الأمة وتهدد الأمن والسلم الاجتماعيين في بلدان الأمة.
الدرينى يحذر مما يتعرض له السادة الأشراف في سيناء حاليا معربا عن مخاوفه من حدوث إنتفاضة كما حدث في قنا بصعيد مصر عام 1997 الشهيرة
نفى السيد محمد الدرينى – أمين المجلس الأعلى لرعاية آل البيت- وجود أزمة حاليا في المجلس الأعلى لرعاية آل البيت بسبب حصر نشاطه لصالح الملف الشيعي على حساب ملف السادة الأشراف وبما أضره, أو وجود ضغوط من المعتقلين السياسيين الذين ينتمون إلى السادة الأشراف ورغبتهم في عدم تحدث المجلس باسم الشيعة حفاظا على قضايا 6 ملايين مواطن مصري ينتمون إلى الأشراف في مصر.
وقال الدرينى ل "صوت الأمة" ردا على أسئلتها انه لم يتلقى من اى معتقل سيأسى طلبا بهذا الشأن وأن كل الذي حدث هو إعادة فتح القضية التي أثيرت قبل عام تقريبا وكشفنا عنها - وتثار بين وقت وآخر - حيث يعتقد بعض السادة الأشراف أن تناول المجلس الأعلى لرعاية آل البيت لقضية الشيعة وتصديه ودفاعه عنهم أدى إلى ضياع حقوق السادة الأشراف وتقديم صك للخصوم في الحكم للتحريض ضد السادة الأشراف باعتبارهم شيعة كفار لا ينظر في قضاياهم والعمل على عدم حلها ورفع شعار مشكلة لكل حل لقضايا الأشراف تقربا إلى الله(!!!).وبنفس القدر من عناصر محسوبة على الحالة الشيعية بالإضافة إلى الوجود التقليدي المحرض ممثلا في الوهابية وكل من خرج من عباءتها.
وأكد الدرينى أن المجلس لم يكن إطارا للشيعة بالشكل الذي يضمن تنظيمهم وحشدهم وتوزيع الأدوار على تجمعاتهم وقياداتهم وتحصيل الاشتراكات الشهرية وإنما انحصر دوره في التصدي لحملات التحريض والتكفير والمطالبة بحقهم في التعبد وإنشاء دور العبادة ورفع درجة الوعي لدى الشعب بالشيعة بعد أن أصبح التشيع لآل سيدنا محمد(صلى الله عليه وآله وسلم) تهمة تلاحق من يحملون في شهادات أنسابهم أئمة آل البيت (عليهم السلام) وكل من يقترب أو يكشف تاريخا يخجل العقلاء من أحداثه حيث ظلموا آل البيت وقتلوا وعذبوا وشردوا ونكل بخير خلق الله على يد أهل الغدر من الأولين والأوفياء لهم من الحاليين"الغدر بأهل الوفاء غد والوفاء لأهل الغدر غدر".
وأضاف الدرينى : سبق وان كررت اننى لست زعيما لشيعة مصر ولا يوجد أحد يحترم نفسه يدعى ذلك , وأطالب الجميع بالتعامل معي باعتباري ناشطا ولست زعيما لكيان ناطق باسم الشيعة أو زعيما لشيعة مصر وما يطالب به البعض الآن من الأشراف يهدف إلى الحفاظ على مصالح السادة الأشراف وحقوقهم وحرياتهم وحقهم في عدم ازدرائهم أو التحريض ضدهم أو تكفيرهم وهذا من حقهم وأتفهم ذلك تماما وقدا تفقنا على تحدث المجلس باسم السادة الأشراف فقط كما جاء فى أسباب إعلانه نهاية التسعينات في مؤتمر"البراسي" في الصعيد الأعلى.
وكشف الدرينى لقناة "الحرة" عن الجهات التي قامت بضرب مواقع المجلس على شبكة الانترنت حاليا وفى السابق متهما الوهابية والسلطات المصرية بممارسة هذا السلوك الذي يتعارض مع أبجديات الحقوق الإنسانية, وتناول حجم الانتهاكات التي تعرض لها منذ ما قبل اعتقاله وحتى الإفراج عنه بعد قضاء 15 شهر في معتقلات مبارك.
وتعليقا على ما يتعرض له الهاشميون في اليمن قال الدرينى لصحيفة "المصري اليوم": هناك هجمة شرسة تستهدف السادة الأشراف وحقوقهم وسوف يشارك المجلس بصفته إطارا للسادة الأشراف في التصدي للحملات التي يتعرض لها السادة الأشراف , وأكد أن المجلس انسحب من تجمع السادة الأشراف الذي يحظى بدعم الجماهيرية الليبية قبل شهور وتنبأ في رسالة بعث بها إلي القذافي في حينها بما يحدث الآن وخطورته على قضية السادة الأشراف وتحميل المسؤولية للضاربين في الأرض بدون هدى.
وحذر الدرينى مما يتعرض له السادة الأشراف في سيناء حاليا (أولاد سعيد) معربا عن مخاوفه من حدوث انتفاضة كما حدث في قنا بصعيد مصر عام 1997 الشهيرة .
ومن المقرر أن يصدر المجلس بيانا شاملا أول الأسبوع القادم بإذن الله وسيوجه خطابا إلى الأمة يدعوا أبنائها المخلصين لوحدة صفوفهم لمواجهة المخاطر التي تتهدد الأمة وتهدد الأمن والسلم الاجتماعيين في بلدان الأمة.